حروف للضيوف :

بعيداً عن الحكايا والأقاويل
هذه حروفي الخجلى بلا تأويل
حيث يلزم عليك يا قارئي التحليل
بين صرخات قال وقلت وقيل

السبت، ديسمبر 19، 2009

زيف وخداع ...



..
..

هاك اليلة كلها زيف وخداع

كلن يدور للغدر عذر و طريق


* الصورة :
من الشبكة العنكبوتية
*الأبيات :
من حروفي


مرسلة بواسطة في

هناك 6 تعليقات:

  1. غير معرف19 ديسمبر 2009 في 8:54 م

    عزيزتي

    نعم هكذا أصبحت دنيانا

    وهكذا أصبح الناس فيها

    هو شعور مؤلم

    ولكن

    ليس بأيدينا إن لم نقدر على إصلاحها

    غير ان نكون مجبرين على جعلها تسير كما هي


    سلمت يداك

    ردحذف
  2. ساره بنت محمد20 ديسمبر 2009 في 8:05 ص

    كثير كثثير كثيؤ ممن هم على هذه الشاكلة ..
    أصبحت الحياة حتى لا أكون متحاملة عليها بعضها (مجرد فوضى)

    ردحذف
  3. حروف خارج النص ...21 ديسمبر 2009 في 4:33 ص

    ..
    ..
    أيها الغير معرف "

    الدنيا لم تتغير من تغير هم سكانها غطت قلوبهم .....
    ولسنا مجبرين على السير في دنيا كل من فيها مخادع بل هناك قلوباً رائعة مازالت بوجودها تعلن الحروف أن الدنيا بخير ...

    فتفائل لغدٍ أفضل

    كنت هنا فكنت أنا بود نثرته لحضورك

    ردحذف
  4. حروف خارج النص ...21 ديسمبر 2009 في 4:37 ص

    ..
    ..

    طبتِ غاليتي سارة "

    أحببت حروفك رغم أنكِ كنت شحيحةٌ هنا ..

    أصبتِ في ما بين قوسينك ...

    بل الغالبية العظمى مجرد أجساد لا تمدت للجنس البشري بصله ...

    كوني بخير ولا تتحاملي فبوجود من ينحتون في مدونتي حروفاً أشعر بروعتها ...سأحقن ذاتي بالرضا ان العالم سيكون بخير

    زوريني وستستضيفك كل حروفي شوقاً للقادم

    كنتِ هنا فكنت أنا بإبتسامة فقدتها منذ زمن

    ردحذف
  5. محمد الصالح21 ديسمبر 2009 في 8:47 ص

    هل للغدر أعذار !؟

    أعتقد أن الغدر هو قتل لكل عذر في النفس ..

    تقديري

    ردحذف
  6. حروف خارج النص ...22 ديسمبر 2009 في 8:08 ص

    ..
    ..

    أبو ياسر "

    حضرت فستبشرت حروفي بإبداع لا يليق إلا بمن هم أهلهٌ

    له ..دم هنا ..

    هل للغدر أعذار ...؟

    أصبت أنت كما أصبتُ أنا في طرحي مجرد أقنعة رسمت

    للوفاء عنوان ومن ثم أتت تلك الليلة التي أظهرت

    ملامح الغدر وقتلت كل الأنفس الملطخة بماء الوفاء ...

    أخي محمد "

    شحيحةٌ حروفي بهمس مرورك

    كنت هنا كما أجزمتٌ أنا بإبداعك

    ردحذف

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)